۩ لقد حاربنا إسرائيل وحطمنا خط بارليف وعبرنا سيناء ۩
♦
۩........ دون أن ننقلب إلى حكومة إسلامية .........۩
♦
۩..... وقد حاربنا التتار وهزمناهم ونحن دولة مماليك ....۩
♦
۩ وحاربنا بقيادة صلاح الدين القائد الكردى وكسرنا الموجة الصليبية ۩
♦
۩ ودخلنا القدس ونحن دولة مدنية لا دولة إسلامية ۩
♦
۩ وكنا مسلمين طوال الوقت وكنا نحارب دفاعا عن الإسلام ۩
♦
۩ فى فدائية وإخلاص بدون تلك الشكلية السياسية ۩
♦
۩............ التى اسمها حكومة اسلامية ............۩
♦
۩ ولم تقم للإسلام دولة إسلامية بالمعنى المفهوم ۩
♦
۩.......... إلا فى عهد الخلفاء الراشدين ..............۩
♦
۩..... ثم تحول الحكم الإسلامى إلى ملك عضوض ......۩
♦
۩....... يتوارثه خلفاء أكثرهم طغاة وفسقة وظلمة .....۩
♦
۩ لاتخدعونا بهذا الزعم الكاذب بأنه لا إسلام بدون حكم إسلامى ۩
♦
۩....... فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب ....۩
♦
۩........ والإسلام موجود بطول الدنيا وعرضها ........۩
♦
۩ وهو موجود كأعمق ما يكون الإيمان بدون حاجة الى تلك الأطر الشكلية ۩
♦
۩.......... اغلقوا هذا الباب الذى يدخل منه ..........۩
♦
۩..... الانتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة .......۩
♦
۩ إنها كلمة جذابة كذابة يستعملها الكل كحصان طروادة ۩
♦
۩ ليدخل الى البيت الإسلامى من بابه لينسفه من داخله ۩
♦
۩ وهو يلبس عمامة الخلافة ويحوقل ويبسمل بتسابيح الأولياء ۩
♦
۩......... إنها الثياب التنكرية للأعداء الجدد ...........۩
♦
۩................ د/ مصطفى محمود ...............۩
♦
۩ ....... من كتاب / الطريق إلى جهنم ............۩
♦
►◄►◄►◄►◄
►◄►◄►◄
►◄►◄
►◄
♦
رابط الموضوع على الفيسبوك ♣ لترى الصورة
♦
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=269311183267473&set=a.107106576154602.1073741828.100005657800721&type=1&theater
♦
♦
♦
♦
-